تويتر متاح الآن باللغات العربية والفارسية والعبرية

أطلقت تويتر يوم الخميس نسخا من خدمتها للتواصل الاجتماعي باللغات العربية والفارسية والعبرية والاردية، في خطوة من شأنها تعزيز لا مركزية هذه الخدمة التي لعبت دورا في ادارة الحراك الشعبي في العالم العربي وايران واماكن اخرى من العالم.
يذكر ان مستخدمي تويتر كانوا يتمكنون من التواصل بهذه اللغات من قبل، ولكن اصبح بامكانهم الآن الدخول الى الخدمة من خلال بوابات مخصصة للغاتهم.
ونقلت وكالة فرانس برس عن ناطقة باسم تويتر قولها "إن الاستفادة من خدمة تويتر متاحة الآن باللغات التي تكتب من اليمين الى اليسار".
واشادت الناطقة بالدور الذي لعبه الآلاف من المترجمين المتطوعين في المنطقة الذين بدأوا العمل في المشروع في يناير / كانون الثاني الماضي
.
وقالت الناطقة باسم تويتر "يقيم بعض من هؤلاء المتطوعين في بلدان يمنع فيها رسميا استخدام الخدمة. ان الجهود التي بذلها هؤلاء تعتبر دليلا على مدى حرصهم لجعل خدمة تويتر متاحة ومفهومة في اوساط مجتمعاتهم."
وتشمل قائمة المتطوعين الذين شاركوا في اطلاق تويتر باللغات الجديدة مدون سعودي وطلبة جامعة مصريون وخبراء تقنيون من ايران وباكستان وغيرهم.
وبذا اصبحت خدمة تويتر، التي ذاع صيتها منذ تأسيسها عام 2006، متاحة بـ 28 لغة مختلفة.



(التفاصيل...)

أنونيمس تخترق موقع الفاتيكان

 أنونيمس

زعم قراصنة الانترنت ضمن الشبكة الشهيرة "أنونيمس" (المجهول) أنهم اخترقوا موقع الفاتيكان على الإنترنت، معتبرين أن الهجوم الإلكتروني جاء "ردا على فضائح" الكنيسة الكاثوليكية.
وقال الناطق باسم الفاتيكان، القس فيدريكو لومباردي لـ CNN، إن الموقع سيتم تشغيله قريباً بعد تعذر الدخول إليه.


وأوضحت مجموعة القراصنة في بيان نشر على موقع فرعها الإيطالي: "مجموعة انونيمس قررت الآن محاصرة موقعكم على الانترنت ردا على عقيدتكم والطقوس الدينية والقواعد السخيفة التي عفا عليها الزمن، والتي تنشرها هيئتك التي تحولت عبر العالم إلى هيئة ربحية."


وأضاف البيان : "ليس الهدف من هذا الهجوم الدين المسيحي أو الذين يؤمنون به في جميع أنحاء العالم، ولكنه يتركز على الكنيسة الرسولية الرومانية الفاسدة."
كما برر المنفذون الهجوم بالكيفية التي عالج عبرها الفاتيكان سلسلة فضائح التحرش الجنسي في الكنائس.


وذكر أحد أتباع "أنونيمس" لـCNN أن الفرع الإيطالي لجماعة الهاكرز الدولية، متورط في الهجوم على موقع الفاتيكان، بالتعاون مع مجموعة "أنتيسيك" AntiSec.
وأضاف المصدر، الذي رفض كشف هويته، أن العملية ليست هجوما شخصيا على المسيحيين، بقدر ما هي استهداف للفاتيكان ذاته.


وكانت الشرطة الدولية "انتربول" قد اعتقلت، أواخر الشهر الماضي، 25 شخصاً يشتبه في انتمائهم لجماعة "المجهول" المختصة في القرصنة الإلكترونية، في حملات أمنية بأوروبا وأمريكا اللاتينية تعرض على إثرها الموقع الإلكتروني للشرطة الدولية للقرصنة.


ومن أبرز عمليات القرصنة الإلكترونية المنسوبة لمجموعة الهاكرز نشرها تفاصيل مكالمة هاتفية خاصة جرت بين مكتب التحقيقات الفيدرالية الأمريكي وشرطة "سكوتلانديار" البريطانية، تناول خلالها الطرفان سُبل التصدي للقرصنة الإلكترونية، مطلع فبراير/شباط الجاري.
وقامت مجموعة "المجهول" بنشر تسجيل مدته 16 دقيقة للنقاش الأمني الذي دار بين الجهازين الأمنيين، على أحد مواقعه الإلكترونية.


وأعلن عن نيته نشر رسائل إلكترونية تتعلق بحادثة "الحديثة" حيث لقي 24 مدنياً عراقياً عزل من السلاح مصرعهم في غارة أمريكية عام 2005، بعد اختراقه موقع "بوكيت وفراج"، وهي شركة محاماة تولت الدفاع عن الجنود الأمريكيين المتورطين في الواقعة.


وهذه رسالة من مجموعة أنونيموس لجميع مستخدمي الأنترنت:

وهذا نص الخطاب كامل :

Citizens of the World.
We are Anonymous.
We have been watching recent events as they have slowly but surely unfolded, from the distortion and destruction of the first amendment to legalize and justify political bribery, to the dawn of a new political struggle consisting of millions of citizens crying out in indignation at this misappropriation of the judicial system, and to the very proposal of the so called, “Stop Online Piracy Act”, SOPA, without any concern to ethicality, morality, or responsibility. We have witnessed the recent actions this ‘Corporatocratic’ government has taken the means by which it has justified shutting down megaupload.com, a site that served, and continues to serve, as a very legitimate means of transferring information.
Suffice to say, we are angry.
These recent actions directly oppose the values we uphold, as well as the values of the founding fathers of the United States government. The freedom of information must never be infringed upon, and that the government exists to serve the will of the people, not the will of the financial elite.
They have already been forewarned of the technology at our disposal to defend our right to access information. The legislative entities and Governmental bodies that attempt to impose their law upon what is not theirs need to be forced to understand that we arer a sovereign entity beyond your control.
We therefore have declared as one collective, that the cyberspace domain be independent from the United States government and from any tyrannical laws they seek to impose upon us.
They claim there are problems amongst us that need to be solved. They use this as an excuse to invade our precincts.
They are wrong.
We are creating a world where anyone, anywhere, may express his or her beliefs, no matter how singular, without fear of retribution or of being coerced into silence or conformity.
Their legal concepts of property, expression, identity, movement, and context do not apply to us. They are all based on matter, and there is no matter here. We are a sovereign nation, and we intend on staying as such.
Citizens of the Global Community, join us. Let us defend our home, the internet.
Operation Revenge, engaged.
Operation Megaupload, engaged.
Operation Blackout, engaged.
We are Anonymous.
We are Legion.
We do not Forgive.
We do not Forget.
To the United States Government, you should’ve expected us.



(التفاصيل...)

أكتب وصيتك الأخيرة على فيس بوك...


طرح موقع فيسبوك خاصية جديدة بعنوان 'إذا توفيت؟' أو 'If I die'، حيث تتيح هذه الخاصية لكل مستخدم ترك وصية مصورة بالفيديو أو مكتوبة لأصدقائه حتى يتذكروه بعد وفاته ويرسلوا له على صفحته الشخصية بالفيسبوك.

تهدف الفكرة لتخليد ذكرى كل مستخدم للفيسبوك وحتى يظل أصدقائه يراسلونه على صفحته ويتذكرون مواقفه معهم.
ووفقاً لموقع 'اليوم السابع'، تقوم الفكرة على أساس أن كل مستخدم يقوم بإعداد وصية قبل وفاته ويرسلها لأكثر 3 أصدقاء موثوق بهم ويبلغهم بإرسالها وتشغيل صفحته بعد وفاته، حتى يعرف الجميع نبأ الوفاة ويستمروا فى تذكره.

وكانت طالبة سويدية تدعى ليزا جرانجبرج قد طرحت، فى إطار رسالة الماجستير الخاصة بها، العام الماضي فكرة إطلاق خدمة للفيسبوك تحمل اسم 'وصية الإنترنت' تقضي بأن يكتب المستخدم نوعاً من الوصية لكيفية إجراء تغييرات على صفحته على المواقع الاجتماعية مثل 'تويتر' و'فيسبوك' بعد وفاته وإلى من يعهد بذلك.


وتسمح الخدمة الجديدة للمستخدم المسجل أيضاً بكتابة مدونة أخيرة على موقع 'بلوج' أو إعداد رسالة وداع يتم إرسالها إلى الأصدقاء بعد وفاته بالبريد الإلكتروني.
(التفاصيل...)
 
ستون تيك بوابة كل المهتمين بالتكنولوجيا و التقنية الحديثة | © 2012 جميع الحقوق محفوظة ويمنع النسخ دون ذكر الموقع كمصدر.